مرحبا بكم جميعا .. أنا امرأة فرنسية مثل باقي الفرنسيات الجميلات في بلدى , سوف أضع بين أيديكم اليوم كنزا ثمينا من أجل الهجرة إلى فرنسا بطريقة مريحة ومجانية وغير معقدة
سوف أدلكم على مواقع التعارف المختلفة التي من خلالها تتعرفون على فتيات فرنسا الجميلات ومن ثم إقامة علاقة جميلة يسودها الاحترام ثم الزواج للحصول على الهجرة بطريقة صحيحة
ثم أدلكم في نفس الموضوع على أهم الصفات التي تعشقها الفتيات الفرنسيات في الرجل العربي وتفضله على جميع الرجال فإليكم التفاصيل الممتعة
باريس وما أجملها من عاصمة لأجمل البلاد ، حيث تمتاز بأغلى الروائح والعطور نظرا لتخصصها في هذا المجال
ومن عطر فرنسا تنشأ المرأة الفرنسية الفاتنة الجمال والتي يضربون بها المثل في العود الممشوق للمرأة فيقولون " عود فرنسي "
الفتاة الفرنسية هي “علبة سوداء مملوءة بكتلة من المشاعر المتناقضة بين القانون وسيكولوجية المرأة”. هكذا عرّفتها لي احدى الزميلات الأيرلنديات أيام الدراسة في فرنسا
وهذا الكلام وإن كنا نحن كعرب نجده مبالغا فيه إلا أنه قريب من الصواب وبتعبير آخر، هو أقرب للصواب من الخطأ.
1- الزواج من بنت فرنسية مقابل المال
حيث يمكن عقد اتفاق مادي مع بنات من فرنسا للزواج، وذلك من أجل الهجرة عن طريق تأشيرة الزواج، ويكون الزوجان في هاته الحالة متفقين على الطلاق بعد حصول المهاجر أو المهاجرة على أوراق الإقامة الرسمية في فرنسا.
انتشرت هذه الطريقة بشكل لافت في الفترة الأخيرة، حيث يوجد أشخاص ومواقع على الانترنت تقوم بدور الوساطة في عقد مثل هذا الزواج بعد توصل الزوجة أو الزوج الفرنسي بمقابل مادي يتم الاتفاق عليه مسبقا.
أفضل مواقع التعارف والزواج الحقيقية :
1- موقع Smail.fr : هو موقع فرنسي ممتاز للتعارف مع المواطنات والمواطنين الذين يتكلمون باللغة الفرنسية في كل بقاع العالم ( فرنسا ، بلجيكا ، كندا وكل الدول الفرونكفونية ) التسجيل فيه سهل ومجاني مئة في المئة وسهل الاستخدام والتصف .
2- موقع InterPals.net : من اشهر المواقع التعرف على اوروبيات ومن بين الأفضل في هذا المجال، إضافة إلى هذا يمكنكم في تعلم اللغات من خلال الشات والمراسلات، إلى جانب تكوين الصدقات التي يمكن إكتسابها من خلاله من جنسيات وثقافات متعدة، ويعتمد على الفيسبوك في التسجيل فيه.
وكما هو معروف لدى الجميع أن طريقة تعرف على بنات تختلف من شخص لآخر، حسب الميولات والاعتمامات لذا فهو موقع غني عن التعريف يتيح لك تكوين علاقات من ذهب خاصة في اوروبا وباقي دول العالم .
3- موقع Tourbar.com : ميزة هذا الموقع أنه يساعدك في التعارف مع أجنبيات وأجانب يمكنهم أن يستقبلوك في مدينتهم، ويعرفوك على الأماكن السياحية فيها، لذلك يعتبر هذا الموقع من أفضل مواقع التعارف نظرا للخدمة الكبيرة التي يؤديها للراغبين في السياحة والسفر، التسجيل فيه أيضا سهل جدا ويمكن أن يتسجل العضو بالفيسبوك أو التويتر بدون صعوبات تذكر .
4- موقع VK.com : اذا كنت تبحث عن فتيات روسيات للزواج أو التعارف، فهذا الموقع سيفيك بالغرض، يمكنك التسجيل بكل سهولة والحصول على صفحة شخصية و البدء في البحث عن الفتاة المناسبة، هذا الموقع سهل الإستعمال شبيه الى حد ما بموقع فيسبوك، ويمكن التسجيل أيضا عن طريق الفيسبوك بطريقة سهلة .
يمكن أيضا ايجاد فتيات من عدة جنسيات يمكن التعارف معهن ، ويمكن أيضا تحسين المستوى اللغوي الروسي والإنجليزي، لذلك أعتبر شخصيا هذا الموقع أفضل موقع للتعارف .
صفات تعشقها المرأة الفرنسية في الرجل العربي وتفضله على باقي الرجال
يحدثنا “ياسر ن” وهو موظف باحدى الشركات الألمانية في مجال التسويق الالكتروني حيث يقول
خلال اقامتي بفرنسا سنة 2012 بهدف انهاء دراساتي العليا كانت تفرض علينا بعض الأشغال الميدانية المتعلقة بفهم طريقة استهلاك الأشخاص للمنتجات.
ومن أجل القيام بذلك كنا نضطر للنزول الى الميدان للالتقاء بالناس ونطرح عليهم بعض الاسئلة.
وبما أنني من أصول عربية كنت عندما ألتقي بعض الفتيات المرتبطات بمهاجرين عرب أطرح عليهن بعض الأسئلة الشخصية التي دفعتهن للارتباط برجل عربي بدل رجل فرنسي.
أسئلتي كانت عفوية وليست رسمية فهي كانت من باب الفضول فقط ولكن جعلتني أكون فكرة عن الأشياء التي تجعل الفتاة الفرنسية تعشق الرجل العربي بدل الرجل الفرنسي.
التقيت العديد من النساء الفرنسيات المرتبطات بمهاجرين عرب وجلهن كررن الحديث عن صفات وجدنها في الرجل العربي وافتقدنها في الرجل الفرنسي.
لنتعرف على 4 صفات تعشقها الفتاة الفرنسية في الرجل العربي
الصفات التي سأتحدث عنها كنت أعتبرها عادية، بل في بعض الأحيان كنت أظنها غير جيدة، ولكن بعد حديثي مع هؤلاء الفتيات أصبحت أرى أنه من الصعب فهم عقلية المرأة.
1_ الفتاة الفرنسية تحب الرجل الغيور:
هذا المشكل أصبحت الفتيات الفرنسيات والأوروبيات يعانين منه بشكل كبير.
فالشاب الأوروبي وبفعل الإنفتاح والحرية المطلقة ، لم يعد تأخذه أي غيرة على صديقته وهذا أمر بدأت تكرهه الفتاة
لأنها لم تعد تشعر بقيمتها، و تحسب أنها لا تمثل له أي شيء.
ولحسن الحظ هذه الأمور لازالت موجودة في مجتمعنا، فالغيرة حاضرة عندنا بكثرة.
وهذا يجعل المرأة تشعر بأن الشريك يهتم لها كثيرا.
الغريب في الأمر أن الفتاة الفرنسية لا تبدي رضى لشريكها العربي عندما يغار عليها وهذا الكلام أجمعت عليه كل الفتيات اللواتي التقيتهن.
لكن في داخلهن يشعرن أن هذا الشخص يهتم لهن كثيرا مما يجعلهن يرتبطن به أكثر.
وهذا هو التناقض في المشاعر الذي أشارت اليه الزميلة الايرلندية .
لكن نذكر بأن تكون الغيرة في محلها، ولا يجب أن يكون مبالغ فيها
2_ الشاب الطموح:
ترى المرأة الأوروبية في الرجل العربي رجلا طموحا وقويا.
فهو يواجه المصاعب من أجل تحقيق ما يصبو اليه وذلك يشعرها بالامان في حضرته.
فأغلب المهاجرين واجهوا جميع أنواع الصعاب من أجل الوصول الى فرنسا فقط ومن تم البدء في حياة جديدة من الصفر.
تقول كاترينا وهي فتاة متزوجة من جزائري..” أنا معجبة بهذا الرجل لأنه بدأ حياته من الصفر هنا في فرنسا وهاهو الآن لديه منزل جميل ومشروعه الخاص…
الشاب الفرنسي ازداد في فرنسا ولديه كل الحقوق وتلقى كل الدعم من أهله وبلده
ورغم ذلك تجده فاشل في حياته.. كيف لا يجعلني هذا الأمر أن أعشق هذا الرجل الى حد الجنون”
3_ الملامح الذكورية الكاملة:
العالم مبني على التناقضات، على الأضداد فنجد الليل يقابله النهار، الحرارة مقابل البرودة، الزائد والناقص، السالب والموجب، الذكر والأنثى، الحياة والموت، السعادة والحزن، الخير والشر…
وبما أن الكون هو سيرورة لهذه المتناقضات فلا يمكن أن نعيش على قطب من دون تواجد القطب الآخر والا خل التوازن.
الغاية من كل هذه الفلسفة التي نفخت لكم بها رؤوسكم أن المرأة تحب في الرجل الأشياء المخالفة لأنوثتها.
فهي تتميز بالليونة لذلك فالرجل يجب أن يتميز بالخشونة، لذلك فهي تكره الرجل الذي يشبهها في سلوكها وفي جسدها.
هذا المشكل نجده في اوروبا حيث أن أغلب الرجال الأوروبيين أصبحوا (محلحلين)
شعره أرطب من شعر المرأة جلده أنعم من جلد المرأة، لباسه شبيه بلباس المرأة…
المرأة لم تعد تجد فيه ذلك الرجل الذي يمثل التناقض.
وبطبيعة الحال عندما تتصادف مع رجل عربي تجد فيه كل تلك المواصفات التي تبحث عنها فتتعلق به كما يتعلق الغريق في المنقذ ولو لم يكن وسيما.
4_ العربي يدافع عن أهله:
من أكثر الأشياء التي تعاني منها فتيات اوروبا وخصوصا في فرنسا هي الفردانية
فكل شخص مسؤول عن نفسه، وهذا الأمر بلغ حد العلاقات الشخصية.
فأغلب الشباب الفرنسيين لا يستطيعون الدفاع عن فتياتهم عند وقوع المشاكل حيث يتركها تواجه المشكلة لنفسها ولو كان عراك.
الغريب يا سادة أن بائعة هوى فرنسية شهدت بذلك للعرب حيث قالت
“عندما أكون مع رجل عربي أشعر كأني زوجته، فلو سبني أو قذفني أحد، تجده يدافع عني وكأني زوجته رغم أن ما يجمعني معه سوى علاقة عابرة مقابل مبلغ مادي”
تسرنا زيارتك رأيك يهمنا